تعتبر الخاتمة من العناصر الرئيسية
والهامة في كل بحث لهذا يسعى الكثير من الطلاب إلى تعلم الطريقة الصحيحة والأفضل
لكتابة خاتمة بحث مميزة وهنا يسعدنا أن نقدم لكم نماذج لخاتمة بحث جاهزةلتفتح لكم الطريق للالهام وللافكار واضافة خاتمة مميزة من فكرك الخاص حتى لاتصبح مكررة ومملة لابد ان تكتب من فكرك الخاص خصوصا في الابحاث العلمية المدرسية التي تحصل عليها درجات .
خاتمة قصيرة للبحث
وفي نهاية بحثي لا يمكنني إلا أن
أتوجه بالشكر إلى الله تعالى الذي بمشيئته تنجذ الأمور، كما وأتوجه بالشكر إلى
حضراتكم لقراءتكم بحثي هذا.
لقد قدمت لكم في هذا البحث كل ما
يدور في عقلي، بعد أن وفقني الله تعالى، ليظهر البحث بالشكل الذي تجدونه بين
يديكم.
إن أصبت في المعلومات المقدمة في
بحثي فهذا فضلٌ من الله تعالى، ولكن إن أخطأت فهذه المعلومات كُتبت من قبل بشريٌ
يصيب ويخطئ.
أطلب من الله أن يحوذ بحثي على
إعجابكم، وفي النهاية لا يسعني إلى أن أقدم آيات الشكر والامتنان لمتابعتكم وسعة
صدركم بقراءة البحث، وأسال رب السماوات والأرض التوفيق لي ولكم.
خاتمة جميلة لبحث حول قضية ما
كل دروب النجاح عَثِرة فلا يمكن
الوصول إلى رأس الهرم إلا بعد شقاءٍ وتعب، فقد كانت رحلتي في هذا البحث للتعرف على
سبب مشكلة (0000) شاقاً، ولم يكن يسيراً، وقد حاولت كثيراً أن أضع اللبنات القوية
لبناء السد المنيع الذي يبعد تلك الآفة عن مجتمعاتنا والتي تؤرقنا جميعاً، وقد
حاولت أن اضع أسساً راسخةً وفقاً للمعطيات المتوفرة، مع تفصيل أسباب حدوث (0000)
كي نكون جميعاً على بينةً من الأمر، لنضع أطر على المستويات كافةً من الفردي إلى
الأسري، والمجتمعي، بالإضافة إلى تعزيز دور الحكومة الأكثر أهميةً.
خاتمة بحث علمي جاهزة للطباعة
لم نكن بذلك المبتدئين ولا
المنتهين، فهنالك الكثير من الباحثين الذي يمكنهم الاستفادة من هذا الموضوع في
الدراسة، ومحاولة طرح الفرضيات الجديدة والاستفسارات المهمة، التي قد تمنحهم
أفضليةً عنا، وبالتأكيد سنكون سعداءً كثيراً بذلك، فكلنا يداً واحدةً تصفع
السلبيات والمعوقات الاجتماعية، التي تقف كحجرةً عثرةً في طريق تحقيق الأهداف
العامة التي ينشدها الجميع، وإن رأيتم قصوراً في أحد أوجه الطرح في البحث العلمي،
فنحن ما نزال نتبع كبار الباحثين، الحمد لله تعالى الذي منَّ علينا بنعمه الكثيرة،
وصلَّ الله على سيد الأولين والآخرين محمد بعدد ما يذكره الذاكرون ليوم الدين.
خاتمة بحث جميلة
لكل طريق بداية ونهاية، وطريق بحثي
وصل إلى محطته الأخيرة، التي أتمنى من الله تعالى أن يوفقني وإياكم إلى ما يحب
ويرضى، وأسأل الله تعالى بأن تكونوا قد حصلتم على قسطاً ولو قليلاً من المعرفة مع
الاستمتاع بفقرات بحثي المتواضع، ورحم الله عزل وجل من دلّني على عيوبي، وجل من لا
يخطئ.